القلب يفكر وستدل على ذلك من خلال قول الله تعالى
الثلاثاء يوليو 21, 2009 6:14 am
القلب يفكر وستدل على ذلك من خلال قول الله تعالى
(إلا بذكر الله تطمئن القلوب) وكيف تطمئن القلوب؟
-الآية واضحة لا تحتاج إلى شرح والقلوب تطمئن بذكر الله أليست هي من أهم أنواع الذكر والله - سبحانه وتعالى – يقول" ألا بذكر الله تطمئن القلوب" (آية 28 سورة الرعد) انك إذا صليت صلاة كما أمر بها الله-سبحانه وتعالى – ورسوله- صلى الله عليه وسلم - وقمت من الليل قليلاً اطمأن قلبك، وصلحت نفسك، واطمأنت سريرتك، فابتعدت عن عيادة القلب ابتعدت عن القلق والخفقان ومشاكل العصر، لا تستغربون يا أخوان فإني عالجت أناساً من القلق والخفقان بقيام الليل، بقيام الليل شفيوا وانقلوها عني إن من أراهم بالعيادة للأسف سبعة من عشرة ليست بهم أمراض عضوية مشكلتهم أنّ اتصالهم بالله المنان العزيز الرحمن قد قلّ فتفاقمت عليهم الأمراض0
جاءتني امرأة – وهن كثر - هذه المرآة جاءتني بعد أن كلمني زوجها في المسجد وقال يا أبا محمد زوجتي لديها خفقان ولديها ضيق في الصدر ولديها ولديها، قلت أريد أن نراها في العيادة، قلت له بعد صلاة العشاء أهي في البيت؟ قال :نعم قلت لنذهب لبيتكم علاجها في بيتكم0 ذهبت إلى بيته، جلست معها، تتعجبون يا إخوان - هذا مثال ولكنه كثير- عندما ذهبت إليها كان عندها موعد مع خمسة أطباء طبيب الروماتيزم ،وطبيب المعدة ،وطبيب القلب، وطبيب الأعصاب ، جلست معها 35 دقيقة وأعطيتها وصفة ربانية وصفها الله المولى حين قال" الا بذكر الله تطمئن القلوب"0 وبعد أن برهنت لها أن ليس بها شيء وبإمكاننا أن نفحصها ولكن عليها أن تداوم على قيام الليل أسبوعين وان احتاجت جاءتنا، وأعطيتها موعداً بعد أسبوع ، فلم تأتني لاهي، ولا زوجها، وبعد أربعة أسابيع قابلت زوجها ،صلى معي العشاء وقال مبتسماً جزاك الله خيراً أبا محمد فقد شفيت زوجتي بقيام الليل
إخواني والله نحن بلهاء، والله أنا مفرطون ،والله إلا من رحم ربي0 أغبياء لان لدينا كنوزاً فنتركها، والقصص كثيرة0
أخت أخرى، لم تعمل بالوصفة، زارتني، كلمتني زوجتي عليها فزارتني في العيادة ،ذكرت أن ليس بها أي شئ بعد الفحوصات ليس بها شيء، ذكرت لها الوصفة فلم تقبل، ذهبت يا إخوان إلى عشرة أطباء أو تسعة كل طبيب لايقل عن 5 الآلف أو الآلف ريال ولم تشف حتى وقتها الحالي ، الآن لها سنتان0
من خلقك؟ ألله من معالجك؟ من يشفيك؟ الله 0 ألا بذكر الله تطمئن القلوب0
وان قلتم لماذا الصلاة يا أبا محمد؟ قلت لكم ألا تقرأون في كتابه جلّ وعلا (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر00) الآية فمن يصلي الصلاة في وقتها؟ ويقوم الليل ينهاه ربي عن كل فحشاء ومنكر من دخان، وخمر، ومخدرات ومشاكل، وقلق، وغيبه، ونميمة، وكلها مسببات رئيسية لأمراض القلوب العضوية ألا ترون أن تارك الصلاة أو المفرط فيها يكون كالذباب- أكرمكم الله- يقع على المعاصي كما يقع الذباب على القاذورات لا ينهاه شيء لأنه ليس له صلاة تنهاه فهو يشرب الخمر، ويتعاطى التدخين يعا*****، يقلق ،يزني،به أمراض، به مشاكل لا يعلم بها ألا ربه فهي كالذباب على القاذورات، أو كالاسفنجه.
المصدر :
www.heartsdiseases.com/heartsA/modules. php?name=Content&pa=showpage&pid=23 - 44k
(إلا بذكر الله تطمئن القلوب) وكيف تطمئن القلوب؟
-الآية واضحة لا تحتاج إلى شرح والقلوب تطمئن بذكر الله أليست هي من أهم أنواع الذكر والله - سبحانه وتعالى – يقول" ألا بذكر الله تطمئن القلوب" (آية 28 سورة الرعد) انك إذا صليت صلاة كما أمر بها الله-سبحانه وتعالى – ورسوله- صلى الله عليه وسلم - وقمت من الليل قليلاً اطمأن قلبك، وصلحت نفسك، واطمأنت سريرتك، فابتعدت عن عيادة القلب ابتعدت عن القلق والخفقان ومشاكل العصر، لا تستغربون يا أخوان فإني عالجت أناساً من القلق والخفقان بقيام الليل، بقيام الليل شفيوا وانقلوها عني إن من أراهم بالعيادة للأسف سبعة من عشرة ليست بهم أمراض عضوية مشكلتهم أنّ اتصالهم بالله المنان العزيز الرحمن قد قلّ فتفاقمت عليهم الأمراض0
جاءتني امرأة – وهن كثر - هذه المرآة جاءتني بعد أن كلمني زوجها في المسجد وقال يا أبا محمد زوجتي لديها خفقان ولديها ضيق في الصدر ولديها ولديها، قلت أريد أن نراها في العيادة، قلت له بعد صلاة العشاء أهي في البيت؟ قال :نعم قلت لنذهب لبيتكم علاجها في بيتكم0 ذهبت إلى بيته، جلست معها، تتعجبون يا إخوان - هذا مثال ولكنه كثير- عندما ذهبت إليها كان عندها موعد مع خمسة أطباء طبيب الروماتيزم ،وطبيب المعدة ،وطبيب القلب، وطبيب الأعصاب ، جلست معها 35 دقيقة وأعطيتها وصفة ربانية وصفها الله المولى حين قال" الا بذكر الله تطمئن القلوب"0 وبعد أن برهنت لها أن ليس بها شيء وبإمكاننا أن نفحصها ولكن عليها أن تداوم على قيام الليل أسبوعين وان احتاجت جاءتنا، وأعطيتها موعداً بعد أسبوع ، فلم تأتني لاهي، ولا زوجها، وبعد أربعة أسابيع قابلت زوجها ،صلى معي العشاء وقال مبتسماً جزاك الله خيراً أبا محمد فقد شفيت زوجتي بقيام الليل
إخواني والله نحن بلهاء، والله أنا مفرطون ،والله إلا من رحم ربي0 أغبياء لان لدينا كنوزاً فنتركها، والقصص كثيرة0
أخت أخرى، لم تعمل بالوصفة، زارتني، كلمتني زوجتي عليها فزارتني في العيادة ،ذكرت أن ليس بها أي شئ بعد الفحوصات ليس بها شيء، ذكرت لها الوصفة فلم تقبل، ذهبت يا إخوان إلى عشرة أطباء أو تسعة كل طبيب لايقل عن 5 الآلف أو الآلف ريال ولم تشف حتى وقتها الحالي ، الآن لها سنتان0
من خلقك؟ ألله من معالجك؟ من يشفيك؟ الله 0 ألا بذكر الله تطمئن القلوب0
وان قلتم لماذا الصلاة يا أبا محمد؟ قلت لكم ألا تقرأون في كتابه جلّ وعلا (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر00) الآية فمن يصلي الصلاة في وقتها؟ ويقوم الليل ينهاه ربي عن كل فحشاء ومنكر من دخان، وخمر، ومخدرات ومشاكل، وقلق، وغيبه، ونميمة، وكلها مسببات رئيسية لأمراض القلوب العضوية ألا ترون أن تارك الصلاة أو المفرط فيها يكون كالذباب- أكرمكم الله- يقع على المعاصي كما يقع الذباب على القاذورات لا ينهاه شيء لأنه ليس له صلاة تنهاه فهو يشرب الخمر، ويتعاطى التدخين يعا*****، يقلق ،يزني،به أمراض، به مشاكل لا يعلم بها ألا ربه فهي كالذباب على القاذورات، أو كالاسفنجه.
المصدر :
www.heartsdiseases.com/heartsA/modules. php?name=Content&pa=showpage&pid=23 - 44k
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى